قصة مؤثرة تلامس القلب "لمحبة"

21Vlog
By -
0

  •  ليله الزفاف اول حين رايت مشروب واسود لون وجهها وارته امتلا قلبي نفورا غاضب فاطلقها قررت خرت عند قدمي فاكيه المشاهير ان شئت فتزوج اخبار غيري ولكن دعني اعيش في هذا البيت سابقى في اي زاويه من مشاهده ولا تحرمني من هذا عندئذ عزمت ان اتزوج فتاه حسناء ودخلتها البيت فاضح تستهلك اربعة زبائنها كالجاريه وكان اهل البيت فرحين اذوا وجدوا سيده مجانيه ولكن في ليله من الليالي انكشف لي أمر رجفت له روحي وقفت خارج البيتا عن الدخول قريب فرفعت البصري إلى السماء وزفرت الجبهات والمساء الشتوي يعجز إلى ظلام الليل وقلت في نفسي احببت ام كرهت لا بد ان ادخل البيت اذ ليس لي ماوا سواه ففتحت ودخلت فاذا بالبيت يلمع كعادته وانعكس وجهي في الرخام كان كل شيء يتكرر في النهار وسرت بحذائي المغبر فخلفت اثاراه ودخلت غرفه فرايت الباب الثانيه فريحه متزينه بلباس اسود التلفاز وفي يدها قدح شاي فلما راتني تبسمت واشارت الي ان اجلس بقربها ثم التفتت نحو ونادت ساميه حضري الشاي ايضا فجلست بصمت الى جوارها لكن قلبي كان منطفئا واحست فريحه سهلة فاخذت تحاول الهائي بحديث يسير وبعد قليل ساميه تحمل قدح الشاي فوضعته امامي بصمت ثم عادت تلملم اللعبه المبعثره على الطريق البصري وتطبيقاتها حتى تركزت على كان الطعام لذيذا كعادته الوقت كان في يدي ساميه جمرا9 غير ان فكري كان شارد عاطفيا متعلمة وبفتر طول الليل لم يذق جفني النوم تركزت مثقلا وخرجت من الغرفه وبدات امشي بخطوات هادئة في غرفه استقبال فسمعت فجاه صوتا يبعث من غرفه فتوجهت بلا وعي يدي على الباب فذا بالمنظر منذ ثلاث سنوات حين عدت من جامعه لندن قد اكتملت ملامح شخصية ولم تكتمل في العائله من يضاهين فابناء الحي كانوا يدفعون الى الورش والمتاجر في سن جيده ولكن والداي قد سهرا على تعليمي حتى ارسلاني الى لندن حتى اشعر انني أطير في السماء كنت متفوقا سريعا تحصل على المنحه دراسيه وبعد اربعة سنوات من الدراسات والدراسات عدت عودتي اقامت امي وليمه ما يقرب من كل عائلات الشباب بعد سن الثلاثين الي خسههامسن وكل ام تتمنى ان يبقى عريس ابنتها فزاد ذلك كبريائي فارتفعت في الهواء ولما لم اعرف وسيم ومتعلما عاليا وعندما عدت الى باكستان وجدت عملا مرموقا وتحسنت اوضاعنا الماليه التقط عيوني نظرات الفتيات لكني اعرضت عنهن فقد كنت قد قررت ان اختار القائمة بنفسك وان تكون ندا لي ولم تترك إنشاء ان تعجبني فتاه اذ كنت اقيسهن جميعا بمعياري الخاص فلما ولت الوليمه بدت امي في غايه السعاده واخذت يعني لي و بفخر كيف كان القوم يتجاهلوننا والان يلتفون حول بعض الاقارب عرضوا من بناتهم فغضبت وقلت لها لا حاجه ان تبحثي لي عن عروس ساختارها بنفسي فتغير وجهها تاج اياك ان تعود لهذا القول فالزواج يحتاج الى النظر في الاصل والنسب ولا ندري من اين تاتي بالفتاه والزواج يحتاج الى من تعرف ان تبدأ بيتا فانا من سيختار زوجتك واطمئن ساجد لك فتاه كالجوهره سكت ولكن سواء اخترت ام اختار لمارد الافتاه كالجوهره ثم دق هاتفي فخرجت من البيت وذهني مشغولة بكلام امي ترغبه غرام تلازمني فاي شاب يخلو قلبه منها عندي كل شيء الا زوجه جميله ترافقني خطوه البروه وشعرني انها زوجه حقيقيهكما قالت امي فومات براسي بعد عمتي جميلا ثم طبعت قبله على جبيني ولم تعرف الى ملامحها بعد لكن امي قالت هذه عمتك كانت تسكن في مدينه اخرى وجاءت لزيارتك هكذا قالت امي فومات براسي كما يبدو بعد عمتي جميلا بمحبه كبيره اذ ان زواجها من فلاح فقر انتقلت الى القريه ثم الى مدينه صغير كبير ولم يكن بيننا وبينها من الوهله اولا وقد جاء معها زوجها ويبدو من هيئه شديد الفقر فملابسه بسيطه وخلاص واضح وانيقه ويمكن رؤية مع ابي بود وامي تقدم لهما الطعام والشراب واشترك من ذلك اذ لم ارها قطة تحسن استقبال الى هذا الحد ثم اني هزت سهره قائمه حتى وقت متاخر من الليل وفي الصباح ذهبت الى عملي فلما عدت وجدت امي مسروره وخبرتني ان مجيء عمتك لم يكن الا لتجعلني زوجا لابنتها فابتسمت ابتسامه ساخره قد صار الناس ايتون الى بيتنا ليعرضوا علي ان اكون صهرا لهم امي في غايه الفرح وقد رضيت بهذا الحب غير ان لي قداذا اذ كثر ان ترى الفتاه قبل العقد فلما سمعت امي ذلك ضحكت تخجل لا تقلق رايت الفتاه وهي حسنه للغايه جميله جدا وحققت كل ما تتوقعه غير قراء ويسكنون مدينه اخرى فلا وقت لدينا لرؤيتها ولا ما لا يكفي الاستعداد ثم اريد ان يتم زواجك سريعا فقد وهنعظمي ولوم اعد اطيق تدليلك فاذا لكنك تتحمل من نزقك ونزواتك فاضطررت الى الذهاب بكلامها اذ لم تكن امي ترضى الراغب الراغب في اختيار فتاه فلا بد انها كريمه حقا وطيبه ولائقه فاذا اثنيت على شيء من اهلها فذلك دليل على انها فتاه صالحه وما ان ااذع عنت حتى ضج البيت بتكوينات الوردات الجريئة والتجهيزان اتحدث مع الفتاه لكن علمت في غايه الفقر حتى ان الفتاه لا تملك هاتفا لاحتا ولا. هي فطمانت نفسي بان الأيام الى العرس قليله وسرت اعد بشغف حتى جاء زفافي وقد خبر زواجي قد شاع في مكان مفيد وصار الزملاء يهنئونني وكلهم من ذوي المستوى الرفيع فقررت ان عقد وليمه زواجي في أكبر قاعهدينه بالملم واعدت اروع ازالة الماء من الماء شيء اردته فاخرا فما أرجو ان تكون كمية بقدر ذلك والجمال كل ما كانت على ابهى صوره ونحن ان نسافر بالموكب الى الساعات العمانية ولها أنواع يومك السفر الجميع. بزواجي انستني الإرهاق وجلست عريسا في بيت عمتي الصغير فضاق صدري وقلت لامي ان تطلب من عمتي الاشتعال قاعه باستثناء ذلك بعد قليل عقد قراني وبعد العقد بداية توزيع التمر فنظرت الى امي بنظره استفهام اذ كنت جائعا وكذلك سائرون لتناول الطعام الموكب كله تحدثنا مع امك فاخبرتنا انها ذات طبيعة مالية باطعام المطعم فلما سمعته سمعته على راسي وغضبت شديدا فقد كان ذلك نظريا اهانه عظيمه فما الذي سيقوله المدعوون الذين جاؤوا معي عندما يستأجر في بيت لا يقدر اهله حتى على اطعامهارههم بدا الدم يغلي في عروقي واحمر وجهي ووقعت اول شرخه في قلبي وأهل فنهضت حزينا وتوليت بنفسي امرطعام فجاء بعد قليل وبدا ياكلون ياكلون لان اود ان اسال امي عن كل ما شئ لكن الوقت لم يكن مناسبا بعد قليل اجلس عروسي الى جواري فطمان قلبيلرؤيه وعادها الممشوق غير ان وجهها كان مستورا بالخمار وكان منظر جسدها السمك يوحي لي بانها ايه في الجمال فاشتدت مهمتي في الرحيل سريعا اذا لم تبق هناك وبعد وبعد بره اخذنا العروس الى البيت حتى بلغنا الثانيه بعد منتصف الليل وبعد اتشوق للقاء لكن امي الطاقوس الصغيره حتى انقضت الليله فشرت جميعا انني تعبت واريد الدخول الى الغرفه فابتسمت وجلست في الغرفه وعليها ابتسامه غريبه لم افهم سرها وما يخرج من الماء حتى يخرج الماء من الماء اكتمل اليوم فتقدمت مبتسما تقدمت الخمار لكن ما رايت ما تحت الخمار حتى كان الارض من تحت قدمي وحدقت بذهول فاذا بابنه عمه امامه امامي في إعداده تبتسم غير ان ابتسامتها لم تحمل اي جاذبيه فقد كان لونها شديد السمره وملامحها عاديه جدا وان التوقيع البصري عليها حتى يبر قلبي بالنفور وجلسة مطرقه كانها تنتظر كلمه أثناء او هديه كشف الوجه مادت اطيق ان انظر الى اخرى وتفجرت عروقي بالغضب فامسكت راسي وقلت ما هذا؟ لقد قالت لي امي انك شديدة الجمال فاذا بك قبيحه الى حد اني لانظر اليك ثانيه لست ابدا على معايير محددة لقد قاضيت خطا فادحا بزواجي دون ان اراك قبل ما سمعت كلامي ارتجفت تلك الفتاه التي كانت تبتسم ابتسامه خافته ومتلات عيناها بالدموع غير اني كنت لالا كنت اكره السواد بطبعي ولم يخطر لي يوما ان تكون بشره غامقه الى هذا الحد وقد زادها قبحا فارتبكت و نهضت باي ساتركك وساطلقك لا توصف ان تبراه مثلك زوجه لي ولا ادري غدا في وليمه العرس كيف اتصرف سيضحك الناس علي وغاص قلبي بالهم فلما سمعت كلامي هبت من مكانها والقتت بنفسها قدميه تبكي بقهه قائله عند الله عليك لا تتركني لاتعلمني فان الفقراء الفقراء في حين يحتملوا هذا الصدمه ان اخرج الماء من الماء. كل شؤون المنزل لكن لا تتركني كانت تبكي بكاء مرا ويداها السمراء تمسكت كان قدمي بيضاوين مشهدهما رائع في نفسي خاطرا غريبا فتراجعت مذعورا ورغبت ان حطمت كل ما في الغرفه وبعد طول توتر لم اجد ما افعل فخرجت على الاريكه تسبح فلما راتنيت ولم تسالني شيئا لانها لا تعلم ان هذا سوف رد في حين ارى الحقيقة له ظللت مده اتوف بسيارتي في الاتصالات ثم عزمت ان اتزوج توما ما بفتاه على مستوى معاييري من الجمال وفي اليوم التالي كان الموعد النهائي وليمه العرس فاوصيت العروس ان لا سجلها فرضيت كما أخرجت بنفسها على من يسالون متى سترفع النقابات منذ قلبي كارها لها وبعد الزواج بينما بدات الدعوات المتواليه كنت أتحجج وامتنع عن الذهاب وصرت في اليوم التالي، رسم المقرب قد ارتاب في دولي اذ استغرب ان اذهب الى العمل في اليوم التالي للزواج مع أي من محبي اللهو والسفر الى مادبه عنده في المساء فرفضت. ناصر وقال يجب ان تاتي فليس من ذلك ان تذهب الى العمل في اليوم لزفافك ولم تدفع حتى شهر عسل خذ زوجتك على حساب بيتي للعشاء فاذعنت التالي لامره وذهبت مساء مع فلما راى وجهها ادرك سبب انقباضي وصار وجهه يشي بما في ذلك علم ولما قدم الطعام فوجئت اذ كانت اخته الكبرى هي التي تضعه على المائده وان وقع بصري عليها حتى نسيت ان ازييح نظريا فقد كانت ايه في الحسن كانها نزلت من عالم الملائكه بجسدها المتملكهاتني مجهزة بشعرها المموج وبشرتها البيضاء المتورده فغمرت العقليات وقلبي وقالت في نفسي هكذا بالضبط كنت أريد عروسي فلما احس بنظراتي العميقة وردت الي بنظره كسرت حياتها فتلون وجهها بحمره الخجل الطوارب فؤادي وعقدت في الداخل العزم على ان اجعلها شيئ مهم كلف رأيت لحظةه الى اربعة التي كنت قد اخذتها من قلبي عندما نعتها بالقبح امري ان اطلب اختها سريعا ما ما لبثت ان بحت لرغبتي لصديقي في اليوم التالي فاستغرب وقال يا كاشف لم يمضي على زواجك ايام فشرحت له ان زواجي الاول اختر او اما انا فاريد الزواج بامراه حسناء اختارتها بنفسي واحببت اختك واقسم اني ساهبها كل سعاده الدنيا فثنائي تردد ثم تغلب عليه بريق مقامي وثرائي راى ابهتي فوافق على تزويجها لي فغمرتني السعاده ولما اخبرت امي بخبر الزواج الثاني بني الثاني حق لك ان رضيت الاولى فلا مانع عندي اما ابي رفض فقد بشده واكتنت لكني لم ابالي بقول احد وبعد اسبوع اتفقت على شاي وادخلتها بيتي فراتني المشروبات الاولى فتجمدت الهه ثم مضت مضغوطه فاخرجتها من الخزانه والقيتها على الاريكه وقلت صراحه ان هذه الغرفه لسبا فاما ان تحرر في غرفه امي او في المخزون فسكتت الرائعة غرورت عيناها بالدموع فات من مخزنها ماوى خزنتها امي خزنتها بكل عمل المنزل وضربها على اي هفوه تعجب من قسوه امي اختار اعبا سهلا اذ تعد لي الاهتمام فقد وجدت سعادتي مع سميه الحسناء العصريه التي ترتدي ابهى الازياء ولم تكن تختلف مع عمال المنزل من الاشياء الاولى منها ثم اختارها سميا الى شهر العسل ولما عدنا علمت أنها نجحت فبلغت فرحتي فعلا واحسست ان حياتي قد اكتملت لكن في زاويه من قلبي كان يلسعني خاطر مختبرات الاولى رغم الضرب والاهانات لم تتفوه بشكوى صمتها يثقل علي كالكابوس حتى جاء تلك الليلة التي رايت فيها ما لم يحتمله فانهارت دموعي بحرقه ايقظت بكاء طفلي فحملته لسميه اختراعات ظهرها واستسلم استسلمت جميله لكن بلا ادنى حرص او رعايه فضممت طفلي بنفسي وهداته ثم بعدني قلقي الى غرفه مجالات بالمشهد يصدمني اذ كانت امي ترك الحلوى الاولى بشده وتصيح بها ارايت كيف انتقمت لما فعلته امك بي من قبل. اليك يوما لذلك زوجتك اياه قصدا لتذوق العذاب ولاشفي صدر حق بي من امك انت ملقاه هنا كالقمامه فتالمين ويؤلمني ذلك لتلك وفي جوف الليل على سجادهاتك صل ماذا تظن أنك تثبت انه هيائي لي النبيذ ثم ركلتها بعنف فنهضت باكيه تذرف الدموع عندها سماء دائمة فوق راسي لقد استخدمت اداه في الانتقام امي ولم ادري كيف كانت اتفاقا باختها. جويا لم يكن لزوجتي ذنب في ذلك رفعت لينظره واحد اختفرزت كل ما في قلبها فارتجفت حتى اعماقي وفكرت ان كانت تبث شكواها الى الله ما هو مصيري ثم تذكرت تغير حال زملائي في العمل وكثره يفضل ضدي ورايت طفلي مكمل اليتيم اذ ان امه سميه لم تنشغل الا بجمالها وزينتها عندها مددت يدي لاوقف ففتي ظاهريت امي حسب يا امي. الحقيقه ما سمحت بكلوث ذلك ومن الان لن تسمح لك ان تشرحميها فهي دخلت هذا البيت بصفه المادة واعلنها زوجه لها كل الحق فاضطربت امي وشرق وجه الثلاجة بنور قدا كبير لكن لما مالي رات على وشك ان يفلت منها صمتت وانذاك تستطيع الحمل من صدري لاني تعلمت العدل واعطيت مشروبات اربع مكانتها كما فسارت ارفه تقومباعمال البيت لكنها تبتسم بدل الدموع ورايت انها لم تكن بالبح الذي ظننته من قبل فعزمت في نفسي ان اجبر كل ماكسرته فيها وفي كامل لمك الا الدعاء ربي اصلح حظوظ بناتنا ورزقهن ازواجا يقدرونهن ويحبونهن ويكرمونهن ويفقهون الامهن قبل ان تذرف عيونهن الدموع اللهم ان كتبت على بعض بناتنا الشهداء فحوله برحمتك الى سعاده وتقبل دعاء القانتات في جوف الليل وامنح بناتنا خير الدنيا والاخره امين يا رب العالمين. اعزائي لا تنسوا ان اعجابكم واشتراككم دعم كبير لنا وهو تقدير لجهودنا. رجاء. اشتركوا في القناه وشاركوا هذا الفيديو مع احبتكم ليصل هذا الخير الى عدد اكبر ونلتقي باذن الله في قصه جديده وفيديو شيك جديد الى خسارة ذلك في امان الله.

Enregistrer un commentaire

0Commentaires

Enregistrer un commentaire (0)